بما أن الذكاء الاصطناع ي أصبح جزء مهم من حياتنا اليومية سواء الشخصية أو في العمل، فكرت أنني أعمل هذه الحلقة حتى أشرح فيها أنواع الذكاء الاصطناعي التي أستخدمها شخصيا، وكيفية استخدامها بحيث نستفيد منها بالشكل الصحيح. إلى الآن الكثير من الناس قد لا يستخدمون الذكاء الاصطناعي لأنهم لا يعرفون ماذا يستخدمون كيف يستخدمونه، وهناك من الناس الذين إذا استخدموه لا يعرفون كيف يحصلون على أفضل النتائج. هذه الحلقة راح أكشف لك بعض أنواع مختلفة من نماذج اللغة الكبيرة، وأيها تستخدم لأي مهمة، وكيف تستخدمها
--------
22:29
أفضل الأخبار العلمية 2024
نتحدث في هذه الحلقة عن أفضل الأخبار العلمية لعام 2024. هذه السنة تختلف عن السنوات السابقة في أفضل الأخبار العلمية، فبالرغم من أن هناك أخبار علمية، ولكن الذكاء الاصطناعي أخذ اللقمة الأكبر من هذه السنة، فالحماس الكبير له وللتطورات التي تحدث في ساحته غمرت وأغرقت بقية الأخبار، الأخبار العلمية الأخرى موجودة، ولكنها ليست بنفس القوة، ولا بنفس الأثر، حتى أن من قوة التطورات في الذكاء الاصطناعي حصل العلماء العاملين في الذكاء الاصطناعي على جوائز نوبل في حقول لا علاقة لها به، سواء بالفيزياء أو الكيمياء. ومع ذلك، سأخبركم بأخبار أخرى مثل الكمبيوتر الكمي، وتكوين خريطة مخ الذبابة، وتصوير نجم خارج مجرة درب التبانة، وصخور من الجانب الآخر من القمر.
--------
18:23
صنع عدسات لاصقة بواقع معزز في الإمارات
دخلت إلى مختبر شركة اسمها إكبانسيو، وكانت تصنع شيء على حافة التكنولوجيا: عدسات لاصقة بتقنية الواقع المعزز، أبهرت بكمية العلوم التي يعملون عليها لإنتاج مثل هذه التقنية. وستكون هذه العدسة في متناول اليد في سنوات قليل قادمة. الجميل في الموضوع أن مقر هذه الشركة هو دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة، وهذا دليل على أن العالم العربي يتجه في الاتجاه الصحيح ناحية انتاج العلوم والتكنولوجيا.
--------
23:41
لماذا ندمن تيك توك؟
تساءلت، لماذا ندمن على تيك توك، ونتعلق به؟ ولماذا قلدت الشركات الأخرى هذا التطبيق بالتحديد؟ تيك توك الأكثر نموا بين التواصل الاجتماعي الأخرى، وقد قلدتها هي الأخرى، حتى يكون لها نفس مستوى التأثير، لابد أن هناك سبب علمي مقنع، بحثت في الأوراق العلمية، حتى أكتشف الإجابة. وكانت هذه هي الإجابة التي اكتشفتها.
--------
22:34
متى نستخدم الذكاء الاصطناعي o1?
قبل أسبوعين نزلت حلقة أتساءل فيها: "الذكاء الاصطناعي: إلى أين؟"، وبعدها بأقل من أسبوعين يأتيني الجواب كالصفعة القوية. ففي تاريخ 12 سبتمبر، أعلنت شركة OpenAI عن إطلاق نموذجها الجديد ChatGPT o1، والذي أثار ضجة كبيرة في عالم التقنية والذكاء الاصطناعي. هذا الإعلان لم يكن مجرد تحديثا بسيط، بل كان خطوة كبيرة نحو تحقيق قدرات ذكاء اصطناعي أكثر تقدماً وفعالية. لقد استطاعت أن تقدم نموذجا متفوقا على جميع ما هو موجود حاليا بلا استثناء، وقزم جميعها تماما، الآن نماذج اللغة الأخرى من الشركات الأخرى مثل Claude، وGemini، llama، وغيرها أصبح مجرد نماذج لغة، ما لدينا الآن يفكر قبل أن يجيب، ويحل أمورا بمستوى دراسة الدكتوراة. الذكاء الاصطناعي يتقدم بسرعة مذهلة، وكل تقدم أحسن من السابق بكثير، ونحن نقترب من الذكاء العام الاصطناعي بكل خطوة تخطوها الشركات الكبرى. سأتحدث في هذه الحلقة عن النموذج الجديد المدهش، ثم أشرح فيم تستخدمه.